حمداً لله على السلامة على سلامة الوصول
يا معلم الأجيال
غب سلام يراوح نسائم الأسحار,ويفاوح روض الأزهار,وتسجع بألحانه ذات الأطواق, على أفنان الأشواق, وتحيات ينهل غيثها المغداق, ويرق مدراره انسجاماً ويروق على الزهر ابتساماً إلى حبيب ومعلم بعد عن العينولكن حل في الفؤاد , وليس لبحر الشوق والغرام من نفاذ, فالقلب لايزال مولعاً بتقديره مستطلعاً شموس سعده من من منازل قربه, فمتى تجود الليالي بقرب الاجتماع ويستضئ المحب بلوامع ذلك الشعاع .........



فالقريب قريب ولو بعدت الديار وطال المطال والسلام