أولا: طرق تم الانتهاء من سفلتتها وترصيفها وإنارتها وتشجيرها ولم يمضِ عليها زمن طويل وتفاجأ بالمعدات تقوم بتكسير الإسفلت والأرصفة لإعادتها من جديد كما هو الحال بطريق الكورنيش الشمالي الجنوبي بينما هي في حالة جيدة.

ثانيا: قامت البلدية بترصيف عدة طرق بوضع البردورات للجزيرة وجوانب الطرق دون اكتمال العمل وتركها هكذا منذ سنوات وإذا بالجزيرة أصبحت مرمى للمخلفات والبردورات الجانبية مكسرة وكما يقول المثل (كأنك يأبو زيد ما غزيت).

ثالثا: جار أعمال السفلتة حاليا بمخطط العمودي ومن المؤسف أنه بعد الانتهاء من الإسفلت إذ بمقاول الإنارة يقص الإسفلت الجديد لتقاطعات الطرق لتمديد كوابل الإنارة وجميع هؤلاء المقاولين تحت إشراف البلدية فنحن نتساءل إين التنسيق من المسؤول عن ذلك أيصوغ للبلدية بعد ذلك إلقاء اللوم على الجهات الخدمية الأخرى (كهرباء – مياه – اتصالات) بالعمل بعد السفلتة مباشرة!! أليس بالإمكان تكليف مقاول الإسفلت بتمديد قنوات بالتقاطعات أثناء العمل.

رابعا: من المشاهد والمؤسف له جدا أن تجد أعمال السفلتة والترصيف والإنارة تتم من قبل البلدية لطرق بأراض فضاء كما هو الحال بمخططات المنح وطريق الشرم والأراضي الفضاء المجاورة لها بينما هنالك أحياء ومخططات داخل المحافظة محرومة من تلك الخدمات وعلى سبيل المثال الاحياء المجاورة لمطار ينبع وطريق المطار



ياناس شوفو التناقض والأزدواجيه اربع نقاط يذكر فيها مشاريع قامت بها البلديه وينتقد البلديه بكل قسوه اقل شي قول حاجه فى صالح الناس اللي بيشتغل حتى لو أخطأ . والله حرام عليكم ولا شي عاجبكم فى البلديه كذا ما يجوز يا جماعه . اصبحت المسأله تعمد الاساءه. يا اخي شبكشي بينك وبين احد مشكله فى البلديه روح اشتكي على مرجعه لا تشوه سمعة البلديه وتحبط الناس اللى تشتغل بإخلاص . اجل صادق الأخ نهر بردا خليك فى الجولات مالك ومال البلديه