يظهر لي بعد تصفح الرابط ان من قام بادراج صورة من مطبوعات الجوازات يجهل كثيرا تفاصيل الهيكل التنظيمي للأقسام وايضا لم يوفق في نقل صوره حقيقية تثبت واقعة الأيدز . وذلك لخلو الصوره من السمات الأمنية والتي لا يميزها سوى اصحاب الخبرة والأختصاص .

ومن خلال هذا الموضوع ما قرأناه وما سمعنا به عن محلات (ملاك) ما هو الا اشاعة لم يثبت صحتها حتى تاريخه وقد استغل موضوع اليمني الذي تم نشر تفاصيل قضيته في جريدة المدينة بموضوع محلات ( ملاك )

ولا اخفيكم سرا فقد التقيت به يوم نشر الموضوع واتضح لي بانه رجل فاضل التقيت به قبل سنتين وفي مقر عمله وقد صليت معه صلاة العصر وكان هو المؤذن والأمام والموجه في تلك المنشأة .

وقد استقبل خبر اصابته بالمرض بالصبر والتوجه الى الله سبحانه وتعالى بالدعاء وحسن الخاتمه . والرضى بقضاء الله وقدره . نسأل الله له السلامة والعافية .