كسرة رائعة يا بندوري من يطالعها ينتقل فجأة

للأجواء التي تحكيها مجريات الكسرة

ويسرح في تفاصيلها متخيلا كأن المنظر أمامه ..شكرا لك .


لن ازيد على ابو سفيان