أخي أبو واصل أديب وشاعر المجالس الينبعاويه
شكرا لك تجاوبك والبحث عن طريقه لإنقاذ
أخونا الغريق وقد أحسنت
لكن لاأظن أنه جهل بالعوم وإلا مااستمر كل هذا الوقت في خضم هذه البحور
لكن الحظ مايل كما يقولون ولا أعلم يمكن مناسبه البحر وما يبغى يخرج منه
وإن بكى أو تباكى
الله لايحرمنا تواجدك أخي الفاضل
ويسعدنا الإستماع دائما لما تشير به
والإستمتاع بهذا الحرف الرائع