مع الشكر والتقدير للأساتذه الأفاضل ( أبوسفيان و أبورامي )


والمهندس إبراهيم كتبخانة يستحق التكريم لحظة وداعه
وذلك لما قدم من خدمات خلال سنوات عمله منذ إنشاء الهيئة الملكية
نسأل الله له التوفيق في المرحلة القادمة من حياته العملية والشخصية.