الحقيقة سمعت الخبر مع أخي أبو سفيان في حفل توديع المهندس إبراهيم كتبخانة وكنا بين مصدق ومكذب .. ولكن يبدو أن الخبر صحيحا ..
هذا الرجل قد أحدث في تعليم البنات نقلة نوعية يحل أعتى المشكلات بالكلمة الرقيقة والتعامل الحسن ويتعامل مع المراجعين بأدب راق وابتسامة واثقة وهو تربوي بالفطرة يعجبك فيه دماثة أخلاقه وحسن تواضعه واندماجه في المجتمع على كافة الأصعدة ولم يمض على وجوده وقت كبير حتى أصبح الشخصية الابرز في كل المناسبات التعليمية والاجتماعية يحرص على حضورها ويدلي بدلوه فيها
ولئن خسرته ينبع فإن مكة المكرمة بلا شك قد كسبته هي حرية به وهو حري بها ونسأل الله أن يرزق محافظتنا بخير خلف لخير سلف وأن يوفقه في حله وترحاله
المفضلات