أعتقد أن يكن الخادمات أنزلتهن السيارة التي أتفقوا أن توصلهن إلي جده قبل المركز خوفاً من (التفتيش ) على أن يعدن إلي السيارة بعد تجاوز المركز ، فهن خادمات لا عداءات!! وأي عداءه في العالم هذه التي تمشي ثلاث مائة كيلوا وخمسين.
ولكن صياغة الخبر بهذه الطريقة أوحى إلي خلاف الحقيقة ربما لمآرب صحفية ، وقد ذكر أخي أمجد أنه قال له أحد الإخوان أنه شاهد ثلاث خادمات (يؤشرن) قبل مركز خمسين ، فلو كن ذاهبات إلي جدة على أرجلهن فلم يؤشرن!!.شكراً أخي الشبكشى على النقل
المفضلات