وليد عمر شبكشي، «المملكة العربية السعودية»، 12/06/2007
الحقيقة ان مبنى الزيتية المزمع ازالته يمثل حقبة تاريخية من اهم الحقب التاريخية التي مرت بها المنطقة وهو معلم ثراتي يعتز به سكان ينبع ممن عاصر او لحق ذلك العصر وقد نما الى علمنا ان المبنى يقع في منطقة لاتخدم الميناء في شيء وازالته لمجرد الازالة امر مرفوض والاحرى هو عمل ترميم له ليكون معلما سياحيا يخدم الميناء وزوارها بالدرجة الاولى.
http://www.aawsat.com/details.asp?se...article=423172
المفضلات