[ALIGN=CENTER]
شكرا للبحار الأصيل على هذه الروايه
وهي الروايه التي أعرفها منذ مده [/ALIGN]

إلا أنني ليلة أمس وعندما عرضت هذه الروايه في إحدى الجلسات وجدت رواية أخرى أيضا من كبار السن ممن حضروا تلك الليله منهم شعراء ومنهم بحريه كما أن هناك من سأل الشاعر / ذيبان الفايدي يرحمه الله عن حقيقة هذه الكسره فأفاد بأن الشاعر ( احمد سليمان الريفي) يرحمه الله كان ينضم لصف ينبع في حالة وجود صف جده ولكن حدث أنه وبعد كسر لحن ليحان حضر كل من ( بنيه العروي يرحمه الله وحمود الشطيري وأحمد عطا قاضي ) وإنضم لهم أحمد سليمان الريفي الأمر الذي أذهل الجميع وأثار تساءلهم لماذا يذهب الريفي لصف جده كما فعل الشاعر / أحمد عطا حيث كانت عادة الريفي ان يلعب مع صف ينبع ، ويضيف ذيبان نافيا الروايه الأولى بأن ( الصابيه دائما مضاءه باللمبات وكان النظر على قد الحال ولانملك النظر إلى أعلى مؤكدا أن المقصود في الكسره هو ( أحمد سليمان الريفي ) نفسه يرحمه الله وأراد الكرنب أن يغمز له عن طريقة انضمامه لصف جدة ولا يستبعد أن الشاعر يريد أكثر من معنى وهدف للكسرة 0
نعم هناك دهاء كبير من ( الكرنب )وفطنه لاحدود لها من (الريفي ) يرحمهم الله
وهذا مايميز لعبة الرديح في ينبع