أخي أسير الغرام
لعل الهدف من هذه الخاطره أصبح واضحا وهو
إستشراف التعليل لسكوت بعضنا عن قول الحق
وهو يعلم تماما أن الصدق في مثل هذه الحالات هو الحل الأمثل دائما مهما
كانت ردة الفعل اللحظيه ممن حوله أو من نفسه
وقد أشرتم مشكورين إلى سببين مهمين وشائعين هما
موت الضمير
النفاق المولد للكذب
ويمكن الحديث عن كل منهما كثيرا

كما أشار أخي زرياب إلى عامل ثالث يتمثل في
سوء التصرف
وقد يكون من جهل
أو من عدم الإحساس بأهمية الصدق
وأيضا قد يكون للبيئة تأثير في سلوكه وتصرفه هذا

كما أشار أخي أبو فياض إلى
أن من تعود قول الصدق فإنه يكون هو صفته الملازمه ويعرف بها بين الناس
ويكون قوله الحق دون تكلف
ومن تعود الكذب فإن هذا يفقده القدره على المواجهه وقول الحق
وهو السبب الرابع

إخوتي
أسير الغلرام
زرياب
أبو فياض
أسعدني تفاعلكم الإيجابي مع الخاطره
سلمت خواطركم
دمتم بكل ود

ننتظر مشاركات أخرى وتعليق لمن يرغب