مـن طـبـعـي الـصـراحـة ومـا أحـب أجـامـل
ولـو صـراحـتـي تـغـضـب الـبـعـض مـن الأصـحـاب
وبـكـل صـدق وصـراحـة
بـعـد قـرآتـي للمـوضـوع
أتـصـلـت بـصـديـقـي عـبـدالله الـجـبـاري بـحـكـم قـربـه مـن الـحـدث
وللأ سـف الـشـديـد
أصـبـت بـصـدمـة وإنـتـابـنـي الـغـضـب
لـم يـكـن الـعـشـم يـا أهـل الـصـنـاعـيـة....
ولـقـد خـيـبـتـم الـظـن يـا أيـهـا المـسـؤلـيـن بـهـا
أتـمـنـى
أن يـقـدم ذلـك الممـثـل الـغـر
إعـتـذار لأهـالـي يـنـبـع عـبـر صـفـحـات مـنـتـديـاتـهـا
وأن نـرى مـن الـمـسـؤلـيـن مـا سـوف يـتـخـذ مـن عـقـاب بـحـقـه
وللـعـلـم والإحـاطـة
كـل يـنـبـعـي / قـد يـتـغـاضـى ويـتـسـامـح عـن مـن أخـطـأ بـحـقـه
ولـكـن لـن يـغـفـر لـكـل عـابـث جـاهـل يـخـطـئ بـحـق
مـحـبـوبـة وعـشـق المـخـلـصـيـن ( يـنـبـع الـخـيـر والـحـب والـسـلا م )
وكـمـا يـقـول الأخـوة المـغـاربـة
حـذاري حـذاري
أن تتـكـرر تـلـك الـسـقـطـات
أشـكـرك يـا أسـتـاذي الـعـنـيـنـي
وأشـكـر كـل مـن تـواجـد هـنـا ودفـعـه حـبـه الـصـادق لـيـنـبـع
بـالـذوذ عـنـهـا ، وعـلـى رأسـهـم أسـتـاذي ومـعـلـمـي الـحـبـيـب
مـشـرفـنـا الـخـلـوق المـربـي الـفـاضـل عـواد الـصـبـحـي
هـذهـ مـشـاركـة كـتـبـتـهـا فـي عـجـالـة
وإن شـاء الله هـنـاك عـودة
تـحـيـتـي وودي للـجـمـيـع
عـاشـق يـنـبـع
أوكـانـو
المفضلات