رحمه الله رحمةً واسعة فقد كان مربياً فاضلاً لعبت مع ابنائه في طفولتي وكانت ابنته هاجر صديقتي وقد درس أخواني حينما كنا نسكن في تلعة العماري بجواره, لقد كان رحمه الله نفحةً روحانيةً من نفحات المدينة تعازي الحارة لزوجته أم فهد وبناته وأبنائه وإنني لفقده والله العظيم لمن المحزونون فبرغم تقادم العهد لم أنسى الأستاذ سليمان كما كان يدعونه أخوتي ... رحمه الله.