الحمد لله على هدا الخبر المفرح

عندما سألنا الأستاذ / سليمان عمير عن مصير هذه الأعمال وضياع هذا الجهد بعد انتهاء المناسبة
لأن المكان المقام فيه المعرض ليس مخصصا أساسا للمعارض وأن هذه المشكلة تتكرر في نهاية كل عام
قال سأبشركم ببشرى تنشرونها في المجالس ؛؛ وهي :
أن إدارة التعليم قد بذلت جهدا لشرح هذه المعاناة للمسؤولين في الوزارة وقد كلفني مدير التعليم بمتابعة هذا الموضوع وسافرت للرياض وبفضل الله وتوفيقه صدر الأمر بإنشاء صالة للمعارض والنشاطات الفنية والمهنية والاجتماعية سيكون موقعها في حي البندر حيث تمتلك الإدارة قطعة أرض هناك مناسبة للمشروع
وما زلنا نتابع استكمال ما بدأناه لكي نشرع في هذا العمل فعليا ..