شكرا / أبو عبد الله على تحريك الساكن بهذه الرسالة ..
وعندما نقارن ذلك الزمن بوضعنا الحالي يعترينا الأسف والحسرة
وبالمناسبة يقال بأن أستاذا جامعيا تجاوز عمره السبعين عاما علق على هذه الرسالة قائلا :
لن يصلح حال التعليم ما دمنا نردد شعارات وكلمـــات ، وهل يمكن أن نفكر مرة واحدة
في إصلاح الأوضاع الراهنة قبل أن ننسخ أو نستنسخ تجارب الأخرين ونستورد ما لا يتلاءم مع مشاكلنا!! ؟
نحن أمام حالة إنسان مكسور الساق ثم نفكر في كيفية ممارسته للعبة كرة القدم قبل أن نفكر في وضع قدمه المكسورة في الجبس وعلاجها أولا!! ننشغل جدا جدا في وضع ما يسمي مخطط عام وشامل ورؤية لتشريعات التعليم والحوكمة والعولمة والإدارة الاقتصادية للجامعات بينما أحوال أساتذة الجامعة تقطع القلب وتصعب علي الكافر.
المفضلات