أخي أسير الغرام من يقرأ هذه الأبيات وهو قد عاش تلك الأمسيات لابد أن تسبقه العبرات ويبكي على ما فات بالحزن واللوعات 0000

وليت الوقت يسعفني لأكمل لك هذه الروائع وأرجو من أخي المعاصر محرك الأشجان كما أسميته أن ينوب عني في إكمالها 00 وشكرا للأسير الذي أسرنا بعبق الماضي وبصماته التي لا تمحى ابد الدهر 0