أخي محمد علاقي
شكرا لك هذا الإثراء العطر بذكريات
أيام زمان وفنانيها وكتابها
وشعرائها الذين لاينظرون إلى المادة
اليوم كل شيء للماده والماده فقط
وأغاني للإغراء وكشف المستور
الله يستر الحال
أين البساطه في الأماكن والألحان والهيئة
وكذا بساطة الكلمات وقربها من مفهوم الأكثريه
يطول الحديث أخي الحبيب
تحيتي لك