المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المعلم
ياسلام يابو خالد رجعتنا لا ايام زمان عندما كان الفن للفن وليس الفن للبوم وكم بيع منه
وترى تجاوز البيع مليونين نسخة هذا هو فن اليوم فن الشخمطة وفن كله كلام جرائد اما زمان فكان للفن
نكهة كان للفن احساس عند الفنان من اجل ان يخرج بعمل غنائي رائع كان يدفع الفنان من جيبةالخاص
ويتدين اما اليوم الله يخلي شركات التوزيع ربع لك يافنا ن والباقي لنا فن المادة الله يسامحك يامعلم
فتحت الجروح علينا ورجعتنا لزمان طارق عبدالحكيم وعبدالله المرشدي وعبدالله محمد وطلال مداح وفوزي محسون وجميل محمود ومحود حلواني والفنان الشعبي عازف السمسيه محسن مهدي الذي كان الجميع ينتظره بعد صلاة المغرب في تلك الفترة عندما كان ونسينا المذياع في ليالي رمضان في تلك الحقبة الزمنية الرائعة ايضا كان هناك فنانين يشار اليهم باالبنان ولهم بصمة فنية رائعة لا زالت في مكتبات الاذاعة والتلفزيون كمثل
سعد ابرا هيم وعبدالعزيز الراشد وسلامة العبدالله وحيدر فكري وفرج الطلال الفنان الشعبي والحساوي اخوان ومن الاصوات النسائيه التي لازالت في الذاكرة الفنانه توحة والفنانة ابتسام لطفي ( اشري بالمنديل ياهوه ) والشاعرة الكبيرة شفاها وعافها ا الله ثريا قابل الذي غنى لها الكبار كثير من شعرها المغنى 00 دمتم بخير وسعادة
محمد علاقي 000جدة
المفضلات