نبارك للأخ العزيز / محمد جميل الريفي هذا الإنجاز

وقد وعــد فأوفى ، وعمل بعزيمة وجد فأعطى

شكرا على هذا الجهد الذي كنا نتابعك فيه ، ونستحثك عليه

واكتشفنا أنك أكثر من أي شخص كنت تضع مادة الكتاب

في عقلك وفكرك عدة سنوات حتى سخر الله له الخروج

إلى الوجود. وقليل من الناس لا يدرك حجم المعاناة والهم

الذي يحمله كل من تدعوه همته إلى تأليف كتاب أو إعداده ..

ولا نملك الآن بعد هذه البشرى إلا أن نهنئ الأخ أبو أروى على

هذا الإنجاز وهو بلا شك إضافة ثمينة للموروث الشعري لرجل

له قيمته الشعرية ، ومنزلته في عالم الرديح والكسرات .