نعم تاييد وبالقوة لقيام المشروع بينبع
الاخ الذي يتفاخر بالشهادة الجامعية وخاصة فالاقتصاد يجب ان يتراجع لان الموضوع لايوجد به مزاح فالموضوع مصلحة بلد واي واحد متعلم التعليم الكافي يبارك مثل هذه المشارع وهناك مادة في علم الاقتصاد عن دور الاسرة في بناء المجتمع من الناحية الاقتصادية باعتبار أنه في كثير من الأسر الفقيرة تقع مسؤولية الأسرة على المرأة، خاصة مع فقد العائل حقيقة بالوفاة أو الهجر، أو مجازاً كأن يكون العائل عاطلاً أو مهملاً. هذا النوع من الأسر والتي ترعاها امرأة تحتاج إلى من يدعمها ليس بتقديم المعونات فقط لها ولأسرتها بل بالمساهمة بخروجها وأسرتها من دائرة الفقر أو التقليل منه بحمل جزء من مسؤولية الأسرة، نجد أن الجمعيات الخيرية قدمت خدمات كثيرة ساهمت في إعداد البرامج التدريبية والتأهيلية للمرأة الفقيرة من أجل مساعدتها على مساعدة نفسها ومن ثم أسرتها.
يااخ ياراعي الشهادة الوهمية لو كنت متعلما لعرفت أن معدل النمو السكاني في المملكة العربية السعودية
والبالغ (3.7) سنوياً يعد من أعلى المعدلات على مستوى العالم ومن المتوقع أن يبلغ عدد سكان المملكة
في عام (2020م) نحو أربعين مليون نسمةكما أن متوسط مأمول الحياة يبلغ حالياً (72) عاماًكما أن نسبة المصابين بالإعاقات المختلفة في المملكة بلغت (6.3%) والعلاقة طردية بين نسبة انتشار الفقر ونسبة النمو السكاني وارتفاع أعداد المسنين والمعوقين .
ان استحداث مؤسسات تعنى وتهتم بتقديم خدمات التدريب والتوظيف للمرأة الفقيرة، لتتناسب مع زيادة أعداد الأسر الفقيرة
ان أهمية الارتقاء بمستوى أداء الخدمات اذا قدمت للأسر الفقيرة في ينبع إذا توفر لها العدد الكافي من المتخصصين ذوي المهارة من الفنيين، وعمل الزيارات الميدانية من قبل الاخصائيات في الجمعيات لتوعية النساء الفقيرات وإعطائهن نصائح نصائح ودعما لتوجيههن للاستفادة مما لديهن من طاقات لمساندة أسرهم.
الاخ مازن كان من الاحرى بك ان لاتعلن تصويتك وتكتفي به مع احترامنا للحرية الشخصية في القرار ولكن يجب ان لاتقدم فلسفة عارية من الاسس العلمية لان تبريراتك لاتنم عن تعليم
ايهما افضل ان نستسلم لمتغيرات العصر ونبقى تحت رحمة هذا المحسن وذاك المرائي ام اننا نتخطى على الاقل درجة الفقر وناكل من عمل ايدينا
انها فرصة لاهل ينبع والمناطق المحيطة كالقرى والهجر وماجاورها .