مرحباً أخي العزيز أديب شبكشي
أولاً أشكرك على متابعاتك لأخبار ينبع في وسائل الإعلام ونقلها للمنتدى فقد وفرت الكثير من الوقت والجهد على الجميع ، وإني أتابع مواضيعك أول بأول ، ولا أبالغ أن قلت أنك تكاد تكون الوحيد في المنتدى الذي يحرص على هذا الأمر فجزاك الله خيراً على هذه وعلى مرورك على هذا الموضوع ثانياً.

سلمت عزيزنا القناص وسلم غاليك
هذا الزمن الأغبر لا تستغرب فيه عن أي شئ أن تنكر ، وفعلاً ما ذكرت أن هذا كثير في الواقع ، فتجد من يقابل الوفاء بالجحود ، والأمن بالخيانة ، والحب بالغدر ، والشهامة بالنذاله ، والنخوة بالسجن .
شكراً لمداخلتك وجزاك الله كل خير.


آآه جانا الأستاذ الكبير بشير ، الشهير برواية المصير ، الناوي هذه المرة على أمر خطير ، وشكله يبغى يدخل عالم الهوامير !! فبدلاً من أن يقال الروائي بشير نقول الهامور بشير !! بس لكفلوك لا تشرد الشرم أول كان الشرم بعيد ، روح سويسرا بلاد المال وبعدين جيبني عندك أمين صندوق !!

أعجبنى ماقلته من أن الرجل يأتي يقبل يد الاخر ليكفله وبعد ذلك يأتي الكفيل يقبل قدم المكفول ليعتقه من مطاردات الديانه والشرطة وهرجة الناس والقيل والقال
والله أنك صدقت فيما قلت كثير من الأقارب والأصدقاء الحبايب وربما أخ وأخيه كان الخصام بينهم والفرقى وكلها أسبابها الكفالة ثم التوقف عن السداد . والكفالة لا بأس به المشكله في التوقف عن السداد حتى يطال الأمر الكافل.
شكرا أبو البشر على المداخلة الجميلة كعادتك. بارك الله لك في مالك . وجزاك الله كل خير.