أخي أبا نهار
لقد حركت بتقريرك هذا
شجون نفسي
وأعدتنا للأطلال القديمة علنا نجيد البكاء عليها
وإلى عبق الماضي الذي ما زلنا نبحث عنه
فلك مني جزيل الشكر