استاذي الفاضل ابو رامي
يشهد الله أن لكم في نفس ابو محسن المودة والتقدير والاحترام ولكم علي من الجمائل الشي الكثير خصوصا في جانب مهم من جوانب محاولاتي الشعرية المتواضعة وهو شعر الكسرة ... وإن كان لي من مدرسة في هذا الشعر فأنتم المدرسة والمعلمين واللذين هم بلا شك كثيرون وبهم نعتز .
وتعليقي في هذا المساء هو تعليق التلميذ مع اساتذته والصديق مع اصدقائه بعد معاقبته ... فقلت : ما قلت : مازحا لكي اشعركم أن تركي 77 ليس غريبا بل هو أخيكم صالح محسن الذي يتسامر معكم وكأنه يتسامر في مجلس من مجالس أحد أصدقائه بتبوك .
هذه هي الحقيقة ولكم خالص التحية والتقدير
ابو محسن