ألاديب ألممتع وصديقي ابو عماد
كنت شاهدت كسرتك ألاخاذه بأسلوبك الانيق، وتحمست للرد، ولم يكن لدى الوقت، عدت لابحث عنها، وجدت
أن أبو فياض قد تصدى لها بما قد دار في خلدي من فكرة الرد، وهنا اقف احتراما لكما ،واكرر اعجابي بطرحك الراقي ،والرد المقنع كم أتمنى أن تكون المشاركات على هذه الشاكله وفي نفس المسنوى
المفضلات