شكرا أولا للأستاذ بدر الحبيشي الذي استطاع أن يغوص في ذاكرة حبيبنا المعلم ويستخرج هذه الدرر المكنونة التي لم نكن نعلم عنها شيئا وشكرا للأستاذ مبارك على هذا الاهتمام الراقي الدال على الثقافة المتجذرة وهنيئا للحلوة ريناد وهي تتألق بين جنبات التراث وتتأنق بهذه الكنوز فتزيدها جمالا على جمال نسأل الله أن يحفظها وأن يبقيها قرة عين لوالديها ، كما أشيد باقتراح أخي أبو عمرو وأضم صوتي إلى صوته فمثل هذه النفائس يجب أن تعرض للجمهور لتساهم في ارتفاع ذائقته وغرس حبه لتراثه
وأخيرا لا أملك إلا أن أكرر شكري للأستاذ مبارك وتقديم طلب المجالس الينبعاوية بالسماح لنا بزيارة المتحف