وقفت هنا وأحسبه وقوفا عاديا لم يدر بخلدى أنني أمام لوحة من الشعر الغائب يأخدك الى عوالم من الماضى ليدخلك دهاليز السيد الشعر فى أبهته
أسجل أعجابى ولك تروق وتحلى أزمنة الصفاء مع خالص الود