فعلا كلام جميل من الأديب يحي باجنيد فيه متعة وجمال...

أستاذنا أبو رامي لو وددت سأنقل عتبك لأبي عمرو الآخر والعذر أنها كانت زيارة خاطفة وربما تتكرر
*