خلونا واقعيين
هذا الحادث الثاني
هناك حادث مر بسلام ولم يأخذ نصيبه من النشر الإعلامي وقت هطول الأمطار قبل عدة أشهر
وهو حادث إنسداد الأنبوب المعد لتصريف مياه الأمطار والسيول بحي ( خالد ) ثم إنفجاره .
وهدد المقاول حينها ( شركة باجري ) بان السبب هو سياسة التقشف التي تنتهجها الهيئة منذ سنتين في تخفيض معايير المواصفات والمقاييس العالمية ، فالهيئة قامت منذ بدايتها على الحرص بتطبيق أعلى المعايير في الإنشاءات وهذا ماحددته الدولة عندما عزمت على بناء المدن الحديثة .

هرج ومرج حاصل الآن في الموقع فسمو الامير سعود بن عبدالله بن ثنيان ال سعود الرئيس العام للهيئة الملكية للجبيل وينبع متواجد في موقع الحادث ليشرف على عملية الانقاذ
جدال بين المسؤولين والمقاول الذي مازال يهدد بأن الهيئة اجرت تعديلات على مخطط الانشاء قبل اعتماده .
الله يستر
فميزانية الدولة بخير
وارواح البشر امانه
وتوفير المبالغ لكسب الرضا مقابل ارواح الناس جريمة