شكرا أبو عبد الله .. وللحق لا أحد ينكر جهود حبيبنا / وليد
أكثر الله من أمثاله ..
وهو بالفعل من الجنود المجهولين ولكنه معلوم لدي المسؤولين
والمنظمين ،، وهو من النوع الذي يعمل بصمت وهــدوء خدمة لمسؤولياته وتقديرا لرؤسائه
وتواصلا مع زملائه وأحبابه .