حقيقة يا استاذي العزيز أعجز أن أرد
لأنك رددتني في لحظة أكثر من 30 عاما
وجدتني أنا ومجموعةمن طلابك في الرابغي ثم في زوق أبو صابر ثم في حارة الصعايدة نردد هذا النشيد .
يا الله شيء مو طبيعي الناس والبيوت حتى ملابس وأشكالنا وأصواتنا .
جعلتني اتذكر تلك المجموعة من طلابك وهم الآن يتبوؤن أماكن مرموقة كيف كنا نرفع أصواتنا بالنشيد
ونخفضه عندما يمر بنا شيخ الحارة بركة خطيب يرحمه الله أو الشيخ حامد خلاف يرحمه الله إمام وخطيب ينبع .

جوزيت خيرا يا أبو سلطان .صدقني لم يبقى في الذاكرة إلا

السعـوديـا حـيـاتـي
والشاطي روحي وفـؤادي
يا طـارق يـا ذكرياتـي
يـا حبنـا يـا سهـيـل

أخي الأصغر طبعا هو من طلابك كان دائما يذكرني بها ويقول ليه الآن مافي مثل هذه الأناشيد ويذكر بخير وبزمنك الجميل .

ولمـا اتعـلـم واكـبـر
منسـى افضالـك علـيـا

كلام جميل نرجو أن نفيك بعضه

جزاك الله خير على اللحظات الجميلة التي رددتنا إليها عبر الزمن

ننتظر منك المزيد