شكرا أبو رمزي وهذه الصور مكملة لفعاليات التسنيدة وهي للقرية الشعبية

التي صاحبت الحفل الختامي وكذلك لقطات من لعبة الحرابي

التي تشتهر بها ينبع النخل ، وقد استمتعنا بصوت المقاميع

وتعطرنا برائحة البارود التي تنعش من يشمها..

أحسنت أخي عيد في التقاط هذه الصور المعبرة والرائعة .