فكرة غير مسبوقة ولم أسمع عنها خلال الترتيبات
وتعتبر مفاجأة التسنيدة
حيث ستساهم هذه البادرة بتجاوز دور المراكز على درب التسنيدة من مخيم للإستراحة والتزود إلى مركز يمكن لمن يصل إليه أن يكون قد حقق جزءا من أهداف التسنيدة.
وبما انني قرأت أن مخيم ثانوية الوليد بن عبدالملك يقع في الكيلو ( 30 ) قياسا بالطريق المعد للتسنيدة
وبهذه الجوائز التي تعطي دافعا معنويا للمسندين لتكملة المسافة والوصول إلى نقطة النهاية.
وفق الله جهود الأستاذ / محمد الفايدي ، والفكرة رائعة.