أشتاقلك وأنت لي تشتاق..... لاكن من الصعب عودتنا
الغالي العم أبوسعيد
حضرت لأسجل إعجابي بهذه
الرائعة الجميلة التي تبقى إمتداد لما تقدمه
لنا من روائع تشد أنظارنا دائما لجما لها وعذوبتها
دمت بكل الود البندر