هذه بشرى سبقتني إليها أيها المعلم كنت أمني النفس أن أنقلها إلى بناء ينبع

فإذا ذكرت هذه المدرسة فإننا نذكر العلم والتعليم في ينبع
فهي الأم والأساس والتاريخ والمجد والمفخرة

أيام لا تنسى قضيتها بها طالبا ومعلما . والحنين إليها لا يفارق من عرفها وتربى وترعرع بين جنباتها .

الآن بعد عودتها إلى موقعها و في مبناها الجديد هي مؤهل للقيادة والقمة من جديد .
نبارك للزملاء المبنى الجديد ونتمنى لهم التوفيق والنجاح .

ونشد على أيدي مديرها الفاضل المتألق الناجح الأستاذ عيد بن عبدالعزيز أبو دنقر . ونقول له بالتوفيق فأنت أهلا لها
وحل الثقة والقادر على تحمل مسؤولية مدرسة مثل مدرسة الملك خالد التي تعتبر جزء مهم من تاريخ ينبع .
ويكفي أن نقول أنها تأسست قبل عام 1346هـ . كما أثبت الأستاذ عواد الصبحي في كتابه عن التعليم في ينبع .
وإن كان ختم المدرسة يوشر إلى أنها تأسست عام 1346 هـ .

لا أنسى فضل هذه المدرسة وأية خدمات يطلبها الأستاذ عيد نحن جاهزون .
وإلى الأمام