الأستاذ محمد أبو هنيدي بارك الله فيه وله وأمده بالعافية ....

إذا كان موقع الدار عل أو بالقرب من الطريق الدولي فهذا رائع لسهولة العلم به والوصول إليه من قبل أبناء السبيل ولكن إن كان غير ذلك فيستحسن أن تكون هناك وسائل للتعريف به والوصول إليه, أقصد لو كان إبن السبيل لا يعرف شيئا عن الدار كمن يمر بينبع لأول مرة. أحسب أن مثل هذه الأمور لم تفت عليكم ولكنها فكرة للنقاش.


أمنياتي للمشروع الرائد بالنجاح ولصاحبه بالتوفيق