أساتذتي الأعزاء : أبو رامي ، أبو عماد ، أبو سفيان .
زملائي : المعلم ، أبو ياسر ، يارب عفوك ، همس المشاعر.
أتقدم بالشكر الجزيل على تطرقكم لكتابي ، وقد أحسنتم الظن بأخيكم رغم التقصير الواضح
، وقد كان لمتابعة البعض منكم وتشجيعه ومساندته الأثر الكبير في إخراج الكتاب .
والحقيقة ما أنا إلا أحد أبناء هذا البلد المعطاء يعز عليه كل شبر فيه ويغليه كمهجته وما قدمته لا
يتعدى جهد المقل .
و لينبع الحق على أبنائها في التعريف بها كلا في مجاله الذي يحسنه ، وما أنا إلا أحد أولئك الذين
يشرفهم أن يخدموا ينبعنا الحبيبة .
أكرر شكري وأتمنى التوفيق للجميع
المفضلات