يستاهل أبو أشرف فهو نعم المواطن والمسؤول الذي نذر نفسه لخدمة بلده ومجتمعه فلا تكاد ترى موقفا فيه منفعة لبلده إلا وكان في طليعة المتقدمين له يبذل من جهده وماله ويسعى بما له عند الناس من معرفة ومكانة لتحقيق المصلحة العامة
وما تقدير المسؤولين له إلا ترجمة لجهوده المخلصة التي نسأل الله تعالى أن يكتب له أجرها وأن يعينه على الاستمرار فيها
وهنيئا له هذا التكريم وهنيئا لينبع الصناعية جهود هذا الرجل الكريم