الصراحة وبدون مجاملة أنا شايف إن جيل المدرسين مثل استاذنا الغالي المعلم والمشرف الخلوق أبو سفيان هم جيل البركة وهم فاكة وحلاوة وذكريات الماضي والحاضر وأظن يشاطرني بالرأي الكثير والكثير من أهالي ينبع ورواد المنتدى.
وانا بدوري أناشد معلمينا الأفاضل بالكتابة باستمرار حول كيفية الوصول إلى قلب الطالب وغرس حب المعلم وحب المادة فيه.. لأن والحق يقال مازلنا نتذكر مدرسينا الأوائل بكل حب وخير أكثر من الجيل الجديد الذي يؤدي عمله بكل إخلاص لكن بدون الوصول إلى معنى كلمة (المدرسة هي بيتك الثاني)
فكل كلمة تقال منك استاذي الفاضل المعلم تعتبر حكمة مليئة بالخبرة والتمرس مع مختلف فئات المجتمع من الطلاب...
تحياتي لك ودمت بود...
المفضلات