هلّى ورحب وحاله زان ... مسكين

[أبو راجح]

الاخ الشاعر الكبير اسير الغرام ارجو قبول مداخلتى بصدر رحب. يشهد الله انا لا اعلم عن قصدك بما قلته ولو كنت تقصدنى بها. ولكن عودتنى دائما على الكلام العذب الذي يطربنى واستغربت ما قرأته هذا ليس نهجك ارجو قبول هذا العتب الاخوي

[poem=font="Simplified Arabic,6,tomato,normal,italic" bkcolor="transparent" bkimage="http://www.alhejaz.net/vb/images/toolbox/backgrounds/21.gif" border="double,6,tomato" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
من روعةالقيل والاغصان = قلبى انا مال لأغصانه
تستاهل التاج والنيشان = يامن تفننت فأوزانه
ما خبرك عند الاسى شمتان = واليوم تجرح فوجدانه
وتناكف العاشق الولهان = تهجيه وتحرك اشجانه
ما سدك الصد والهجران = وسهوم جاته من اقرانه
الرفق ما قد حصل فى شان = الا تراه الرفق زانه[/poem]

[أسير الغرام]

هلاا أبا راجح
أعتقد أنك تقصد بالنهج المعنوي المقصود من الكسرة أما تركيبتها فأنت تمدحه في مداخلتك . أليس كذلك ؟؟
إذا كان فهمي صحيحا لقصدك فتعليقي هو :
أنا لا أقصد ولم أقصد أحدا لكن المقصود هو تصوير حالة معينة قد تمر على المود بشكل عام حتى الود الخارج عن الغرام وكان يتوق لحالة لقاء وطالت المدة وتوالت الأيام وطالت الليالي .
وفي ليلة من الليالي هجعت عينه تعبا والوليف كان يتراءى له طيفه .فأتاه من الناس من أتاه في حلم جميل يخبره بمقدم حبيبه ففرح ونهض مرحبا بأعلى صوته لكنه سقط من السرير وصحا من نومه ههههههههههههههههههههههههههه
هذه كل القصة . ( ما رأيت المعلم يقول : تلحف زين يا أسير )
لكن الاغصان أخي عبدالله من المؤكد أنها ضربت عندك وترا حساسا وهذا واضح في أغصانك النبيلة الحزينة في نفس الوقت التي أعتبرها هي اللوحة الجميلة بل الورود التي ازدانت بها كسرتي .
أما عن المداخلات والتعليق فلك مطلق الحرية فيما أكتبه علق وانقد حتى لو رأيت أن الموضوع لا يرقى لمستوى كتابته في المنتدى وحذفته فذلك مما يزيد مودتك لا ينقصها .

بقي سؤال : الكلام الذي اكتبه دائما يطربك . وهذه المشاركة ماذا ؟؟؟ أحزنتك ؟؟؟ أم ماذا ؟؟
لي عودة للتعليق على مشاركتك فأنا لست شامتا في أحد وربما المقصود بكسرتي هو أسير الغرااااام هههههههههههه

[أسير الغرام]

أخي بقايا صمت
شكرا جزيلا على إطرائك ومرورك هو الذي يستحق الوقوف احتراما وتقديرا .
وبصراحة إن معرفك ( بقايا صمت ) هو قصيدة وكسرة وقصة وخيال واسع وينم عن مخيلة واسعة نطمع في قراءة نتائجها .
تحيتي