دائما ما تهيض مشاعرنا وتداعب احاسيسنا بأسلوبك العذب الذي يجعلنا نعيش ذلك الزمان بكل مافيه من اشياء جميله و رغم بساطتها نشعر بالحنين لها وربما لا نتمالك العبره احاينا تسلسل الافكار واختيار المفردات قمة الأبداع يامعلم.
ولا يجيد هذالاسلوب المشوق الا الكبار امثال المعلم عندما ينسج شعرا والكاتب الكبير بشير رواية . رعاكم الله لكم خالص تحياتي
.