إذ يبدو أن بعض المدرسين يحابون أقرباءهم من خارج المرامية بإحضارهم إلى المدرسة لمنحهم درجات عالية، لينتهي المشهد إلى حصول الكثير من الطلاب من خارج المرامية، الذين تم تسجيلهم في المدرسة بوساطة أقربائهم المعلمين، على نتائج مرتفعة عبر المحاباة مقارنة بطلاب القرية.

ويضيف المصدر قائلا: بات طلاب القرية ينظرون بعين الشك والريبة إلى نتائج أقرانهم من خارج القرية، وتتحقق توقعاتهم كل مرة بحصول هؤلاء على نتائج مرتفعة، فتتراكم الضغائن لديهم وتصبح لدى أهالي القرية قصة معروفة، أن معلمين في ثانوية المرامية يدعمون أقرباءهم ولا يعاملون أبناء القرية بالمثل.

هذا مربط الفرس ، وهذا أساس المشكلة ، وهذا الكلام صحيح 100% في كل القرى النائية يحدث، وبعض الطلاب يسكنون في سكن المعلمين هناك ويلعبون معهم بلوت وبلاستيشن ويرافقونهم في السفريات إلي بعض الدول المجاورة !! ، والطلاب الآخرين يعاملون بالنظام فمن هو السبب في المشكلة من الأساس . ومازلت ضد هذا التصرف الشاذ جداً لأننا لسنا في شريعة غاب فأبواب مدير تعليم المحافظة مفتوحه توضح مثل هذه الأمور ولن يتأخر لحظه في بحثها والنظر فيها



شكراً بيروت على النقل