فيه وفيه 0وفيـه للنبـره مسـار
تتضحلي رغم مايكـون ويكـون
اه من لوعـة شجونـه والمـرار
اه من فرحـن تغـرب فاالعيـون
يبتديبه احساس في وجـه النهـار
وينتهيبـه ليـل عتّـم باالضنـون
ياخـذه لابعـد حـدود الانتظـار
يرتجي من العطف يسمحله ويهون
بين لهفة حـال مرغـم بانكسـار
وبين عز انسان بالعـزه يصـون
اه واه الله يحرسك يابو عبدالعزيز
المفضلات