عزيزي / أبو عماد
مع كل هطول لتواجدك ، وكل إشراقة لحرفك
أراك تنسج لوحة رائعة الجمال على الرغم من أن الذكرى
أحيانا تكون على غير هوى النفس ، فقد جعلت للذكرى
جمالا ، وللتذكر نكهة ، وللكسرة توهجا ...
وصدق أخي / أبو رامي عندما قال:
( هي كسرة تحتاج إلى أن تعيشها حالة من العاطفة لا يفسدها الوصف والتوصيف ) ..