والله يا أبا ريناد 00000 أن رائعتك بعاليه حركت بدواخلنا كل وجع
الليلة شاهدنا قذارة أمريكا وأعوانها
شاهدنا كيف تستباح بغداد الحضارة ، في هجمة تترية قذرة
أخي يسعدني أن أحييك على هذه الحروف التي اجتزت منا الراحة وزرعت الألم
واظل أسأل نفسي :
متى يأت اليوم الذي نجمع فيه بقايا كرامة أمة تناثرت تحت أقدام المارينز
لحروفك ولروحك ولجمالك سيدي
خالص تحياتي
المفضلات