أستاذي / يـاسـر الكبيـدي

كـنـز الــمـاس وذهـب
ولامع كالبرق فالسحب

كما عودتـنـا دائــماً بروائعك
روائـع تـتـنـفـس بأحساســك
ونـشـعـر بنبض مـداد قلـمـك
وسـريـان الابداع بـحـروفــــك
وروح الـحيـاه بـكـلـمـاتـــك
عندها نتوقف تـحـــيه لأدائك
فأعذر قلمي أمام شموخ قلمك

فلم أجدُ من الكلمات مايفي
ولا من الجُملِ ما يـكـفــي
امـام تـمرد وعِنـاد حـرفي
وقـلـمي وفـكـري وشـوفي

فــلا حرمنا الله من وجودك
ولاعدمنا يالــغـالي اطلالتك
دمت بكـل الـود وبإنـتظارك
وجــديـد أروع روائــعــــك


دمــــــــت بـود
كــمــــا تــــــود