هلابك يا ابو عواد

يالله انك تستر الحال ويضيق المـــــــدار
......................................ترزم وترعد وكل الخطر بخيالهـــــا
كان حانت ساعت الصفر ما فيها أختيار
.......................................الله اللي عالم(ن) وش يصير بحالها