كما أسلفت في مقالي لاحدود لمواقفِ مشرفينا الأعزاء عبر المجالس الينبعاوية
وهذا الإهتمام كان مرافقاً لنا منذ البدء .. فشكرنا الجزيل أستاذي أبا سفيان على ماتقدمونه لنا
والأيامُ كفيــــــــــلةُ بردِ الجميل بإذن الله ... وللحق تعلمت منك الكثير والكثير ولاأزال أُدين بالفضل لك من خلال متابعتك الدائمة لنا ونصحك الدائم . فائق تقديري