خبر مؤسف من أشباه الشيوخ وصلت بهم الجرأة والوقاحة والإستهتار بتكفير الناس وبعدم الصلاة عليهم..

هذا الخبر بحثت عنه اكثر ولقيت رد على هذا الإمام

(وفي تعليق على الواقعة قال المستشار القضائي بوزارة العدل الشيخ "عبد المحسن العبيكان" في حديث لجريدة "الوطن": "ما قام به إمام المسجد خطأ كبير لأن الذين حكموا بكفر تارك الصلاة اشترطوا أن يدعى من الإمام أو نائبه للصلاة 3 أيام فإن أصر على عدم الصلاة حكم بكفره ومن ثم قتله لردته، لأن ذلك الشخص حتى وإن كان معروفا بعدم الصلاة ربما تاب في آخر لحظة من حياته")

وأهل المتوفى حتى يريدون مقاضاة هذا الإمام إذا صح أن نقول عليه إمام

(ومن جهته استنكر "عمر عبد الله"، ما فعله إمام المسجد جملة وتفصيلا، داعيا أقارب المتوفى لمقاضاة الإمام بعد تكفيره المتوفى، حتى يتم فصله من الإمامة، مشيرا إلى أن مثل هذا الإمام يعد واجهة غير مشرفة للإسلام"
وتابع عمر:" من أدرى هذا الإمام بأنه لا يصلي، فقد يكون من أبلغه أحد أعداء المتوفى وحاقد عليه، وكان من الأولى أن يعتذر هو عن الصلاة ويترك اهله يصلون عليه، دون أن يفضح الرجل بهذا الشكل، ويترك المسلمين يصلون عليه لأننا لا نعرف خاتمة المتوفى فحسابه عند الله".
وأضاف: "ألم يعلم هذا الإمام ما هو تأثير فعلته هذا على ذوي المتوفي وأقاربه وأصدقاءه ووالديه، عسى الله يرحمه ويرحم موتى المسلمين جميعاً ويجبر خواطر أهله في فقده")


شاكر لك استاذنا أبو سفيان على هذا الخبر وعسى الله يهدي هؤلاء الفئة من المتعصبين ويفهمون دينهم بشكل أوضح..

تحياتي لك...