بعض الناس يتفاخرون بأعمال غيرهم وفي أعمالهم صفرا
ومع ذلك يتصدرون ويتشدقون ويقولون نحن عملنا
نخشى عليهم من قوله تعالى "إن الذين يحبون أن يحمدوا بما لم يفعلوا فلا تحسبنهم بمفازة من العذاب"
نرجو أن يقرأ كل مسؤول هذه الأية ويعرف أنه مؤتمن وإن فاته من يحاسبه في الدنيا فليعرف أن هناك حسابا أشد وأعسر . فحكومتنا الرشيدة لم تقصر قط ولكن التنفيذيون منهم التقاعس والخذلان .
المفضلات