فقد ورد بمقال الخياط كلمة .... > تعنت البلدية
رأيي هنا أن المفروض أن يكون التعنت قد إختفى من البلدية بسبب وجود مجلس بلدي لايسمح باي تعنت أو قرار لايصب في مصلحة المواطن .
الحصيلة ( لامنح لذوي الدخل ) ( لاكهرباء لمخيمات الكورنيش ) ( لاللمرونة ونعم للتعنت )
ينبع بلد غزاها الإقطاعيون مثل الهنود الحمر وساندهم طابور من الداخل ، إنقضوا عليها كما الجراد فإحتلوا الأخضر واليابس ولم تتبقى مساحات تسد حاجة ذوي الدخل المحدود والجزء البسيط المتبقي يظل محفوظا عن الأعين لزوم المستقبل لان كل زائر يجب أن يكرم بقطعة أو قطعتين أو ربع مخطط لنقول مخطط بالكامل فالضيوف من المسؤولين مكرمين واهلها مكروبين .
لااملك إلا ان اترحم على الأستاذ /عبد الله صعيدي يرحمه الله اول رئيس للغرفة ومؤسسها .
أهمس للاستاذ / ناجي قروان ان مشكلة التخييم ومشكلة الكهرباء تحولت لكرة قدم ذا يقذفها وذا ينقلها فالبلدية تلبس فانله تحمل الرقم تسعة وتسدد الكرة تجاه مرمى الكهرباء وفي الطرف الاخر من الملعب تلبس شركة الكهرباء الفانلة رقم 3 وتلعب بسياسة الدفاع عن مرماها .
مباراة مثيرة وجماهير غفيرة ملؤوا المدرجات فالمواطنون في مدرجات الدرجة الثالثة والمطبلون من الصحافة والمنتديات في الدرجة الثانية واعضاء المجلس البلدي والمحلي واعضاء الغرفة في المقصورة.
المهم النتيجة واحد مقابل صفر لصالح البلدية.
والشاطر الذي يستطيع إبعاد العقده عن المنشار